وما ترتب عليه من النصب على مئات الناس تحت وهم الربح السريع وإقناعهم بسهولة تحقيق أرباح وهمية.
تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.
تسمح التكنولوجيا الرقمية بعدد كبير من الخدمات المميزة للناس في كل مكان منها:
بل تأثرت العلاقات الإنسانية بنسبة كبيرة بالعصر الرقمي، قد يرى البعض هذا التأثر إيجابياً وقد يراه آخرين سلبياً.
كان هناك صعوبة في ارسال الملخصات والملازم وكذلك البحث للطلبة خاصة الجامعيين
في الواقع لن تجد حياة بل ستجد مجموعة أشخاص تحركهم غريزة دون عقل أو تفكير، فالعقل والتفكير لو كان موجوداً لتوصل للتكنولوجيا كما حدث بالفعل.
لو لم تظهر التكنولوجيا وتدخل لحياة الأفراد وظلت الحياة بدون تكنولوجيا لأصبح الوضع متجمداً ويضيع الوقت في أعمال منزلية مرهقة.
ولكن بظهور الانترنت والهواتف الذكية المزودة بالكاميرات الحديثة أصبحت الأخبار تُنقل في التوّ واللحظة فكل فرد يملك هاتفاً هو مراسلاً لمنطقته.
تعزيز تقنيات التعلم عن بعد والتعلم الوجاهي باستخدام الأدوات التي تسهل على الطلاب تعليمهم.
عندما غزت التكنولوجيا حياتنا تراجعت قيمنا وكلما توغلت فيها الأدوات التقنية كلما فقدنا السيطرة على من هم في حكم مسؤولياتنا مثل الأبناء وغيرهم، فكثير من الأمور تحتاج التكنولوجيا.
وصولاً إلى حياتنا قبل التكنولوجيا أجهزة الهواتف الذكية والطائرات العملاقة والصواريخ وتكنولوجيا الفضاء واكتشاف الكون.
حيث أصبح بإمكان الشخص التواصل مع غيره من الأشخاص الآخرين بكل سهولة وبدون أي مشاكل أو صعوبات مثل ما كان يحدث في الأعوام السابقة قبل ظهور التطورات التكنولوجية.
عملية نقل الأخبار والأحداث والصور والمعلومات والبيانات من مكان لآخر بمنتهى السرعة والسهولة.
حتى الخدمات التي نحتاجها أصبحت متاحة عبر الإنترنت، من الطعام الجاهز إلى الملابس وحتى الأجهزة الإلكترونية، كلها متوفرة بنقرات قليلة على الهاتف أو الكمبيوتر.